Difa e Islam | الدفاع عن الإسلام | دفاع الإسلام |
تغيير اللغة:

#اطردوا_امير_موسوي.. نشطاء يحذرون من التشيع #الجزائر ..

كشف الناشط الجزائري في مجال حقوق الإنسان، والمختص بالشأن الإيراني أنور مالك، عن تحركات إيرانية عبر أمير موسوي، الملحق الثقافي بالسفارة الإيرانية في الجزائر، لتنشيط خلايا المد الشيعي في البلاد.

وقال مالك، في تغريدات بثها عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "نشاط تشييع الجزائريين لصالح #الولي_الفقيه في #إيران لا يزال في تقدم مستمر وبصفتي أتابع شأن التمدد الصفوي من زمان فإنني أقرع بشدة أجراس الخطر".

وتابع في تغريدة أخرى "الملحق الثقافي لدى سفارة #إيران بالجزائر أمير موسوي يقوم بنشاطات مشبوهة مع متشيعين جزائريين بما يتنافى مع مهمته الدبلوماسية لذلك أطالب بطرده".

وأشار إلى أن "توقيع #الجزائر على بيان إدانة #إيران الذي صدر عن منظمة التعاون الإسلامي خطوة بالاتجاه الصحيح الذي نعمل من أجله كي تعود بلدنا لحضنها الإسلامي".

ولفت إلى أن "المدعو أمير موسوي يتجاوز مهمته الدبلوماسية بما يضر الأمن القومي الجزائري فإن كانت أجهزة الأمن تعلم فتلك مصيبة وإن كانت لا تدري فالمصيبة أكبر".

الصحفي الجزائري حذر من مغبة تجاهل التمدد الإيراني، في البلدان العربية قائلا: "كل من يغض طرفه عن تمدد شيعي تقوده مخابرات #إيران هو خائن لدينه ثم وطنه وأمته وسيأتي يوم ويشرب من قدح يرى إخوانه في #سورية وغيرها يشربون منه!".

ودشن مالك حملة على وسائل التواصل الاجتماعي للضغط باتجاه طرد موسوي من الجزائر تحت وسم #اطردوا_امير_موسوي.

وشهد الهاشتاغ خلال ساعة واحدة فقط من إطلاقه تفاعلا كبيرا بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في الوطن العرب.

ودشن الحقوقي الجزائري الحملة في تغريدة على "تويتر" قال فيها: "نطلق على بركة الله حملة#اطردوا_امير_موسوي وهو عنصر من الحرس الثوري يتولى منصب الملحق الثقافي بسفارة #إيران في #الجزائر نرجو الدعم والنشر".

وأضاف "#اطردوا_امير_موسوي وصلتني معلومات موثوقة عن تنسيقه مع متشيعين جزائريين وتسفيره لبعضهم نحو طهران لتلقي تدريبات استخباراتية مع جهاز #إيران".

من جهته قال الكاتب السعودي تركي الشلهوب في تغريدة له على "تويتر": "أهلنا في #الجزائر اطردوا_امير_موسوي لتقطعوا الأيادي الايرانية الخبيثة..والعاقل من اتعظ بغيره: #العراق #سوريا #لبنان".

الكاتب العراقي خليفة الدليمي علق بتغريدة قال فيها أن: "السماحة الغبية والقلب الغافل والنباهة الغائبة واللامبالاة المفرطة أدت لتفشي سرطان الشيعة في جسد الأمة فالحذر ياجزائرنا".

الإعلامي السعودي تركي الدوسري شارك على الهاشتاغ بتغريدة جاء فيها: "#اطردوا_امير_موسوي يجب ان نكون حذرين من الرافضه المجوس فوالله ما دخلو بلد الا دمروه العراق وسوريا ولبنان وغيرها والله انهم اعداء الإسلام".

وبدوره علق الناشط السعودي جراح الأسلمي محذرا: "دول ماليزيا والمغرب اول من تنبئ بخطر المجوس على بلدانهم والمؤمن من يتعظ بغيره ولايلدغ من الجحر مرتين اطردو هذا القبوري".

ومن جهته أكد المحلل السعودي محمد الشهيل على أن: "المغرب(العربي) واجه المد الشيعي بإفريقيا بنشره للاسلام السني المعتدل فتشييع الجزائر اقصر طريق لضرب هذه الهيمنة السنية بافريقيا".

نشطاء ومدونون ورواد "تويتر"، أعربوا عن تضامنهم مع الحملة، وشاركوا بتدويناتهم وتغريداتهم محذرين الشعب الجزائري من خطر التمدد الإيراني، داعين إلى الاتعاظ بما حصل في سوريا واليمن والعراق ولبنان.

إذ قال حساب "دراسات إيرانية"، الذي يعنى بتسليط الضوء على الشأن الإيراني ويسلط الضوء على قضية العرب الأحواز: "#اطردوا_امير_موسوي، ضابط حرس ثوري إيراني يعمل ملحق ثقافي لطهران في #الجزائر ! هذه هي إيران أخترقت الدول ودمرتها عن طريق الثقافة".

وقال الناشط عبد الرحمن العنزي "#اطردوا_امير_موسوي مادخلت إيران من باب ، الا وخرج التعايش من الباب الأخر"، 

وعلق الأكاديمي الدكتور خالد التويجري بالقول: "#اطردوا_امير_موسوي ياأهل الجزائر الأحرار إني لكم ناصح لم يدخل الرافضة الصفويون في بلد إلا عاثوا فيه فسادا وإذا تمكنوا فقتلا وتشريدا!".

بدوره قال المغرد عبد العزيز البيضاني: "#اطردوا_امير_موسوي يا أهل الجزائر إن مكنتم المجوس من بلادكم فقد مكنتموهم من رقابكم حذاري من تكرار سوريا والعراق". البشير.