Difa e Islam | الدفاع عن الإسلام | دفاع الإسلام

علوان بن داؤد کا ضعیف اور منکر الحدیث ہونا

  جعفر صادق

 

7 (5769) - عُلْوَانُ بْنُ دَاوُدَ البَجَلِيّ:

مولى جرير بن عبد الله، ويقال: علوان بن صالح. قال البُخَاري: علوان بن داود، ويقال: ابن صالح، منكر الحديث. وقال العُقَيلي: له حديث لا يتابع عليه، ولا يعرف إلا به. وقال أبو سعيد بن يونس: منكر الحديث.

(لسان الميزان)

علوان بن داود البجلي

1461 - علوان ابن داود البجلي، ويقال علوان ابن صالح، ولا يتابع على حديثه، ولا يعرف إلا به، حدثني آدم ابن موسى قال سمعت البخاري: قال: علوان ابن داود البجلي ويقال: علوان ابن صالح منكر الحديث.

(ضعفاء العقیلی)

علوان بن داود البجلى

مولى جرير بن عبد الله، ويقال علوان بن صالح، قال البخاري: علوان بن داود - ويقال ابن صالح. منكر الحديث. وقال العقيلى: له حديث لا يتابع عليه، ولا يعرف إلا به. وقال أبو سعيد بن يونس: منكر الحديث.

(میزان الاعتدال)

5757 (5769) - عُلْوَانُ بْنُ دَاوُدَ البَجَلِيّ:

مولى جرير بن عبد الله، ويقال: علوان بن صالح. قال البُخَاري: علوان بن داود، ويقال: ابن صالح، منكر الحديث. وقال العُقَيلي: له حديث لا يتابع عليه، ولا يعرف إلا به. وقال أبو سعيد بن يونس: منكر الحديث. العُقَيلي: حدثنا يحيى بن أيوب العلاف، حدثنا سعيد بن عفير، حدثنا علوان بن داود (عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف) عن صالح بن كَيْسَانَ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف، عن أبيه قال: دخلت على أبي بكر أعوده، فاستوى جالساً، فقلت: أصبحت بحمد الله بَارِئاً، فقال: أما إنِّي (على ما) ترى بي، وجعلت لي معشر المهاجرين شغلاً مع وجعي، جعلت لكم عهداً من بعدي، واخترتُ لَكُمْ خيركم في نفسي، فكلكم من ذلك ورم أَنْفُهُ رجاء أن يكون الأمر له، ورأيتم الدنيا قد أقبلت، ولما تقبل، وهي (جائية)، فتتخذون سُتُورَ الحرير، ونَضَائد الديباج، وتألمون

 

ضجائع الصوف (الأذربي)، حتى كأن أحدكم على حَسَكِ السّعدانِ، والله لأن يقدم أحدكم فَتُضْرَبُ عنقه في غير حد، خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا، وأنتم أول ضال بالناس، تصفقون بهم عن الطريق يميناً وشمالاً، يا هادي الطريق جز، إنما هو الفجر أو البحر. فقال له عبد الرحمن: لا تَكْثِرْ على مالك، فوالله ما أردت إلا الخير، وما الناس إلا رجلان: رجل رأى ما رأيت، ورجل رأى غير ذلك، فإنما يشير عليك برأيه، فسكت. ثم قال عبد الرحمن له: ما أرى بِكَ بأساً والحمد لله، فلا تأس على الدنيا، فوالله إن علمناك إلاَّ كُنْتَ صالحاً مصلحاً، فقال: إنِّي لاَ آسَى على شيء إلا على ثلاث وددت أني لم أفعلهن: وددت أني لم أكشف بَيْتَ فاطمة وتركته وإن أغلق على الحرب. وددت أني يوم السَّقيفة كنت قذفت الأمر في عنق أبي عبيدة أو عمر فكان أميراً وكنت وزيراً. وددت أني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الرّدّة أقمت بذي القصّة، فإن ظفر المسلمون ظفروا، وإلا كنت بصدد اللقاء أو مدداً. وثلاثٌ تركتُهَا، وددت أن كنت فعلتها: فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيراً ضربت عنقه. فإنه قد خيل إلي أنه لا يرى شراً، إلا أعان عليه. وددت أني يوم أتيت بالفجأة لم أكن حرقته وقتلته (سريحاً) أو أطلقته نجيحاً. وددت أني حيث وجهت خالداً إلى «الشام» كنت وجهت عمر إلى «العراق»، فأكون قد بسطت يميني وشمالي في سبيل الله. وثلاثٌ وددتُ أني سألت عنهن رسول الله : وددت أني سألت فيمن هذا الأمر. فلا ينازعه أهله. وددت أني كنت سألته هَلْ للأنصار في هذا الأمر شيء؟ وددت أني سألته عن ميراث العَمَّة وبنت الأخت، فإن في نفسي منها حاجة. قال: وحَدثناه يحيى بن عثمان، حدثنا أبو صالح، حدثني الليث، حدثني علوان، عن

صالح بن كَيْسَانَ، أخبرني حُمَيْدُ بْن عبد الرحمن مرسلاً. وحدثناه روح بن الفرج، حدثنا يحيى بن بكير، حدثنا الليث فقال: حدثني علوان، عن صالح بن كيسان، عن حميد(بن عبد الرحمن)، عن أبيه، عن أبي بكر. قال ابن بكير: ثم قدم علينا علوان بن داود، فحدثنا به، قرأت على عبد الصمد بن عبد الكريم، أخبرنا إبراهيمُ بن بركات سنة ست وعشرين وستمائة، أخبرنا عبد الرزاق النجار، أخبرنا هبة الله بن الأكفاني، حَدّثنا عبد العزيز الكتاني، أخبرنا عبد الرحمن بن عثمان، أخبرنا إسحاق ابن إبراهيم الأدرعي، حَدّثنا أبو الأصبغ محمد بن عبد الرَّحْمَن بن كامل، حدثنا أبي، حدثنا علوان بن داود البَجَليّ، عن الليثي، عن أبي الزناد قال: «لما اشتدّ المشركون على النبي بمكّة قال للعَبَّاس: يا عَمّ، إني لا أرى عندك ولا عند أهل بيتك نُصْرَة ولا منعة، والله نَاصِرٌ دينه بقوم يِهُون عليهم رغم قريش في ذات الله، فامض إلى عكاظ فأروني منازل أحياء العرب حتى أدعوهم إلى الله». قال: فبدأ بثقيف، وذكر الحديث في نحو من كراس في (عرضه) نفسه على القبائل. قيل: مات سنة ثمانين ومائة، انتهى. وأورد العُقَيْلي أيضاً من طريق اللَّيْث: حدثني علوان بن صالح، عن صالح بن كيسان، أن معاوية قدم «المدينة» أول حجة حجها بعد اجتماع الناس (عليه) فذكر قصة له مع عائشة بنت عثمان فقال: لا يعرف علوان إلاَّ بهذا، مع اضطرابه في حَدِيْث أبي بكر. قال: وأخبرنا يحيى بن عثمان أنه سمع سعيد بن عفير يقول: كان علوان بن داود زاقولياً من الزواقيل. (لسان المیزان)